نار محمومة
أم سهم مسموم
فأصاب القلب المهموم
بركان خامد
إنذار بدمار
عاصفة هوجاء كما الإعصار
إختطفت منى أحلامى
زلزلت كل كيانى
إقتلعت جدر أماني
وضعتنى بمفترق الطرق.
لم تترك أى خيار !!
لا أعلم أين ا لمسار ,
لطريق موت,
أم لحياة الإنتحار؟
فالسماء بلا غيوم
فكيف تسقط الأ مطار؟
عذراً حبيبي
إستحالة كالحرباء
أكون
أتلون بكل لون
حسب مكان حسب ظرف
موت بطيء
وأضعف إيماني
هو استسلامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق