سماح(( منى )) تستنهض حنظلة
كان حنظلة رمزا وشاهدا على مخازى أمتنا العربية، وهو كما نعرف من ابتكار الشهيد ناجى العلى الذى اغتالته يد الغدر، ومنذ أن استشهد ناجى العلى اعتكف حنظلة حدادا على صاحبه ومبدعه، ينتظر من يلتفت نحوه ويأخذ بيده كى يجول بنا فى الأرض المحتلة ويطلعنا على ما تخفيه عنا أنظمة الإعلام الموجهة والعميلة فى معظم الأحوال.وها هى سماح تنبرى للمهمة الصعبة فتأخذ بيد حنظلة وتنقل لنا معه ما خفى وهو أعظم.
ترقبوا مفاجأة سماح مع حنظلة وشر البلية... يضحك، ولكنه ضحك كالبكاء.
مقدمة بقلم الكاتبه القديره
سامية أبو زيد
Falling hearts Here
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق